على سبيل المثال: أن يكون الطالب مقتنعا بالفشل قبل دخول الاختبار، في حين أنه استعد له جيدا.
إن القيام بعملية رفض وتفنيد للأسلوب الخاطئ من التفكير، يؤدي إلى إطلاعنا على الجوانب السلبية أو المبالغ فيها من التفكير. والرفض المستمر للأفكار الخاطئة مع الإقناع يساعدنا على اكتشاف أن طرق تفكيرنا السلبيه السابقة لم تعد نافعه ، وأننا باستمرارنا في تبنيها لا نكرر أخطاءنا بحذافيرها ، بل إننا سنعمل على زيادتها وقوة تأثيرها.
أو، حصل الطفل على درجات سيئة في الامتحانات، فتعتقد والدته أن السبب في ذلك هو أنها ليست أما جيدة كفاية.
مغالطة المكافأة الإلهية: في هذه الحالة ، يكون الشخص مقتنعًا بأن كل المعاناة التي مروا بها والتضحيات التي قدموها ستحصل على أجرهم يومًا ما.
إعادة بناء الإدراك: أنا أتقبل نفسي كما هي بعيوبها قبل مميزاتها
الرؤية الكارثية هي طريقة تفكير تثير القلق. يتميز بالأمل في أن يحدث الأسوأ دائمًا أو يعتبر حدثًا أكثر خطورة مما هو عليه بالفعل.
تتطلب عملية تعديل أساليب التفكير، وعملية التعديل المعرفي في عمومها، أن نقوم بخطوات منظمة لتحديد المواقف أو الخبرات المرتبطة بالإثارة الانفعالية ، ثم أن نحدد تفسيراتنا لهذه المواقف، وفق الخطوات المنهجية التالية:
الوصول إلى الاستنتاجات الأولية (عادة ما تكون سلبية) اعتمادا على القليل (إن وجدت) من نور الامارات الأدلة. وهناك نوعين فرعيين محددين:
مثال : إذا لم أكن الأول فأنت بالتأكيد الأخير منالاكثر جمل متكرره عند الاهالي والطلبه .
التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.
عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
كما يشير اسمها ، فإن طريقة التفكير هذه تعني أن الناس ينسون الأشياء الإيجابية التي يحققونها أو التي تحدث لهم ، ويربطونها عدة مرات بالحظ أو الصدفة أو التفكير في أنها أحداث منعزلة لا تحدث عادة بينما هم في الواقع لا يحدثون. انتبه.
في المقابل ، مغالطة الرقابة الداخلية هي أن الفرد يشعر بالمسؤولية عن مزاج الآخرين.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® الإمارات هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.